من نحن

مؤسسة متخصصة في تعليم اللغات لاسيما اللغة العربية للناطقين بغيرها , تستهدف أبناء الجالية العربية في أوربا والجنسيات الأخرى بطريقة غير تقليدية تعتمد على ثلاثة محاور ( المعلم 20%- تعلم ذاتي ( منصة الكترونية )40% - تعلم تفاعلي 40% )

– قمنا بتطور مجموعة من الأفكار الخلاقة - وقد تم تجريبها

– يعتمد على التركيز على المهارات الأساسية في تعلم اللغات ( الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة ) بناءً على محادثات الصور اليومية في شكل أفلام تلفزيونية ( الأولى في مستوى تعليم اللغة العربية ) بطريقة احترافية , تهدف إلى سهولة وسرعة تعلم اللغة العربية.

– الكثير من التمارين المتنوعة التفاعلية التي تحفز المتعلم وتدفعه لممارسة اللغة بشغف.

– التحديات والمسابقات الشيقة . لن تتعب أبدًا باستخدام Loga-Core.

– الممارسة الفعالة في دروس الفصل والمتابعة اليومية من خلال المُعلم والتطبيقات المختلفة.

– نضمن أن طلابنا بعد ستة مستويات فقط يمكنهم التحدث باللغة العربية بطلاقة وفهم مما يجري حولهم بالفصحى ( المحادثة اليومية )، و 85 ٪ من كتب التراث القديمة.

في عام 2019 في هولندا ، تم تأسيس Loga-Core. على الرغم من حداثة نشأتنا، إلا أننا قمنا بإجراء دراسات وتحليلات لجميع البرامج المتاحة في العالم. لقد استفدنا من مزايا البرامج الأجنبية في تعليم اللغات ومحاولة تجنب ثغرات هذه البرامج.

وبناءً على إيماننا العميق بأهمية الكفاءة والاحترافية ، فقد تعاقدنا مع أفضل واضعي المناهج لتعلم اللغة العربية للناطقين بغيرها.

رسالتنا

تسهيل تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها, باستخدام أهم وسائل التعليم الحديثة, محققين أعلى المعايير الدولية في تعليم اللغات, بطريقة احترافية محايدة مناسبة للمتعلمين من جميع الأعراق و الأديان و الخلفيات.

لماذا نحن

-في الواقع فإن الدورات المتاحة لتعلم اللغة العربية للناطقين بغيرها تعتمد على طرق تقليدية ولا تستفيد من التطورات الهائلة في وسائل التعليم ، على غرار اللغات الأخرى فطريقتنا تجمع بين التعلم الذاتي والتعلم التفاعلي. وفقا لرؤية مدروسة من المراحل المبكرة وتنتهي في المستويات المتقدمة.
-ندرة معلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها في أوروبا.
– اتجاه التعليم الحديث للاعتماد على التعلم الذاتي والالكتروني , في حين تفتقر مدارس ومراكز تعليم اللغة العربية لذلك.

أسس البرنامج

  • الاهتمام بالكلمات الشائعة والكلمات الأكثر تكرارًا على الألسنة.
  • اعتماد تقنية جديدة ( تحدي السرعات ) تهدف إلى الحصول على نتائج ناجحة سريعة.
  • الاهتمام بأنماط الشخصية لكل متعلم.
  • التصحيح التلقائي لمهارات التحدث والاستماع (الأداء الصوتي).
  • جذب انتباه المتعلم من خلال الاعتماد على المحادثات الحية وإثرائه من خلال المرادفات والأضداد.
  • تبسيط القواعد وتعليمها تطبيقيا من خلال التمارين.
  • الاعتماد على الإطار الأوروبي المشترك للغات، واختيار الموضوعات في كل وحدة، والتدرج من السهل إلى الأصعب.
  • الامتثال لمعايير تطبيقات اللغة على البرامج الإلكترونية.
  • زيادة وتنويع التدريبات لضمان معرفة الطالب لأهم المفردات والجمل التي يحتاجها في حياته اليومية.
  • الانتباه إلى الدافع وتحفيز حب التعلم من قبل المتعلم من خلال كلمات التشجيع والتحدي والمنافسة.
  • تعزيز وتأكيد دور المتعلم وكونه محور عملية التعلم من خلال التعلم الذاتي والتفاعلي، ودور المعلم من خلال التوجيه والمساعدة.
  • الاهتمام بالجانب الثقافي للغة العربية، وربط المتعلم بالثقافة العربية.
  • نظام داخلي محترف ومنضبط.
  • اعتماد أفضل مطوري المناهج للناطقين بغير اللغة العربية، فضلاً عن محترفي البرمجة والتصميم والاخراج التلفزيوني.

الأهداف

  • الوصول بالطلاب إلى مستوى المحادثات اليومية بكفاءة عالية وبسرعة
  • تسهيل تواصل الجيل الثاني والثالث من ابناء المهاجرين مع أهليهم في موطنهم الام.
  • بناء جسر من التواصل اللغوي لأهداف اقتصادية واستثمارية (كالاستثمارات العربية في الغرب وامريكا).
  • الاعتماد على البرمجيات الحديثة في تعلم اللغات للحصول على نتائج مضمونة.
  • بناء جسر ثقافي بين الحضارات واللغات.